القائمة الرئيسية

الصفحات

الصحفية عايدة عرب تكشف عن المهنة الحقيقية الأولى لبية الزردي قبل الشهرة والدخول للإعلام


 عايدة عرب لبية الزردي : مستواك سيزيام.. ورد بالك تنسي أنك عاملة تكوين في الخياطة ومستعارة منها (فيديو).

عقّب اكثر من صحفي خرّيج المعهد على كلامها و انهالت على بية الزردي موجة من الردود القوية و التي تتضمن في البعض منها تلميحا على تاريخ المنشطة .

في ذات السياق توجهت الاعلامية عايدة عرب برسالة الى بية الزردي مفادها ما يلي :

“أيا سيدي الدخلاء اجتاحوا الروادن و التلافز و ولاّو روس و قلنا برّة هانا خلّيناهالهم واسعة و عريضة يرتعّو كيما يحبّو و يكرسّو الرداءة و في نفس الوقت ياكلّو خبيزة!

أماّ إنك تسمح لنفسك تتطاول على معهد الصحافة فهذا غير مقبول..

عزيزتي بيّة الزردي؛ معهد الصحافة خط أحمر!.

ولمعلوماتك و لثقافتك العامة المفقودة: وقت إلي خذيت أنا البكالوريا على سبيل المثال و ليس الحصر، كان باش تدخل للمعهد الصحافة يلزم تكون ماخو الفرنسية option و جايب فيها معدل قوي في الامتحان النهائي، هي و الانجليزية إلى جانب معدلك العام الّي يلزم يكون محترم!

عزيزتي، معهد الصحافة خرّج دكاترة و نساء و رجال تقلدّو مهام عليا في الدولة و أيضا خارجها.

أساتذة معهد الصحافة و علوم الاخبار الّي هوما متخرجين من نفس المعهد مطلوبين في أهم كليات الصحافة العربية للتدريس و مراجع في مجالهم وفما منهم الّي كاتبين آلاف المقالات العلمية و عشرات الكتب..

صديقتي ننصحك نصيحة وسْع؛ خلّيك فلّي تعرفو و متمكّنة منّو و ما تتعلطّش على ما تجهلين و ما أكثر ما تجهلين!

عزيزتي بية؛ وقتلّي تكون قريت 3 سنين بعد السيزيام بريمار شعبة قصيرة مهنيّة إلّي هي الخياطة، و إلّي انت عمرك ما ذكرتها و يبدو تستعار منها في حين الخياطة مهنة شريفة و متاع ذوق كبير، و دخلت مجال التنشيط الإذاعي بالصدفة، و من بعد التَكْرِنّيك في تلفزة الأفكار لأن من هب و دب ولّى كرونيكور لأسباب متعلّقة بمسألة وحيدة هي البوز، و انت ما شاء الله ابدعت في العرك و المعروك و شريان الشبوك و سبان

الناس…

أما رد بالك تستخايل ولو لثانية الّي هذا يعطيك الحق و الشرعية و المشروعية باش تتْحكحك على معهد الصحافة و ما ادراك و خرّيجيه خاطر وقتها تولّي تحط روحك في موقف بايخ جدّا و وقتها تلقانا بالمرصاد خاطر معهد الصحافة دارنا و عايلتنا و تكويننا و فخرنا و مرجعنا و أساتذتنا العمالقة إلّي قرّاونا و ورّاونا و علمونا المهنة و أخلاقياتها و إلّي انت، سامحني نقلك بكل صراحة ما عندك حتّى صلة بها!

فبحيث، خلّيك منشطة، كرونيكوز، انستاڤراموز و لقّط على رويحتك خبيزتك و فك عليك مناّ، رانا ما فينا ما يتفصّل كيف تجبدنا و خاصة تجبد معهدنا!.

و الله يهديكم يا Mehdi Ben Radhia و يا سي Sofiene Boussetta

الّي خلطّوها و جلطّوها الاذاعة متاعكم و خلّيتونا نقاسيوْ في الجهل و التجلطيم (حاشى إلّي ما يستاهلش)!

بي س: بنات و ولاّد معهد الصحافة وقيت باش تفيقو على رواحكم و تتوحدّو لمجابهة الرداءة و وين هازين وسائل الإعلام !!..”

الفيديو :



تعليقات